برامجنا
تعمل منظمة العون التنموي الإنساني- هدى على تنفيذ التدخلات الإنسانية الطارئة والمستدامة بهدف إنقاذ الأرواح وتعزيز صمود السكان في مناطق الصراع والكوارث.
برامجنا
تعمل منظمة العون التنموي الإنساني- هدى على تنفيذ التدخلات الإنسانية الطارئة والمستدامة بهدف إنقاذ الأرواح وتعزيز صمود السكان في مناطق الصراع والكوارث.
تعمل منظمة الدعم التنموي الإنساني على تسهيل وصول الأطفال إلى حقهم في التعليم من خلال تدخل متكامل في المناطق النائية والمخيمات العشوائية ، حيث نستعيد ابتسامة الطفل ونرسم مستقبله من جديد. برنامج التعليم هو أحد أهم برامجنا. نعمل من خلال البرنامج على استهداف الأطفال في مختلف المناطق لتعليمهم عمليات الكتابة والقراءة والحساب ، بالإضافة إلى توعية أولياء الأمور بأهمية التعليم وأثره على مستقبل الأطفال ، بالنظر إلى ذوي الاحتياجات الخاصة. يشمل البرنامج بشكل أساسي:
استجابة للاحتياجات الإنسانية الملحة لمعظم السكان في سوريا وتعرضهم لانعدام الأمن الغذائي ، حيث يعاني 7.9 مليون منه ، تعمل المنظمة على تزويد الأسر المحتاجة ، وخاصة الضعيفة منها ، بالسلال الغذائية ومشاريع كسب العيش التي توفر ما يكفي من الغذاء. الدخل للأسرة على أساس خبرتها في الزراعة والثروة الحيوانية وما يتصل بها من ثروات
تتعرض العديد من العائلات في شمال سوريا لمخاطر الحماية بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية بدرجات متفاوتة ، لا سيما ما يتعرض له الأطفال والنساء وذوي الاحتياجات الخاصة والعنف القائم على النوع الاجتماعي. لذلك ، تعطي هدى أولوية قصوى للتعامل مع هذه الحالات ومعالجة مشاكل الحماية في إطار مشاريعها وبشكل منفصل ، بما في ذلك زيادة الوعي وتعزيز الوصول إلى الخدمات ، مع مراعاة معايير الحماية وحماية الطفل.
في إطار الاستجابة المتكاملة والحلول الدائمة التي تسعى إلى تحسين سبل العيش ، وتحسين الظروف الاقتصادية للأشخاص والمجتمعات المتضررة ، وتقليل الاعتماد على ملحقات وخدمات الطوارئ ، نعمل على تعزيز التعافي ، من خلال توفير فرص عمل مختلفة ، ونركز في المقام الأول على الفئات الأكثر ضعفاً مثل أسر المصابين والعائلات التي ترأسها امرأة.
نتائج الحرب الطويلة كانت كارثية على سكان سوريا حيث خلفت وراءها مئات الآلاف من الجرحى والمصابين والمرضى، لذلك تسعى هدى الخيرية للتدخل بمجالات نوعية لتسد الفجوات وتخفف الآلام